وهذه الثورة التكنولوجية أحدثت تغيرا في العلاقات داخل الأسرة وأفرزت تفاعلات جديدة بينها مما أدى إلى توسيع الفجوة بين جيلي الآباء والأبناء، وإلى خلق العزلة والتنافر بين أفرادها، مما يؤدي إلى تدني في التفاعل الأسرى وعدم امتلاك الأبناء لمهارات التواصل الإيجابي مع الذات ومع الآخرين مما يؤثر على التوافق النفسي والاجتماعي …