مركز آسية..يُدشن أولى حملاته بحملة عن (المسؤولية)، ومركز الأمير سلمان الاجتماعي يشهد الافتتاحية.

دعوة عامة لحضور افتتاحية الحملة بمحاضرة (نحو مسؤولية متكاملة) للدكتورة أسماء الرويشد، وانطلاقة واعية لمجتمع مسؤول.. 

يُدشن مركز آسية للاستشارات التربوية والتعليمية أولى حملاته السنوية، بحملة متميزة تهدف إلى تعزيز (المسؤولية) لدى أفراد المجتمع بكافة فئاته..

و بإذن الله سيشهد (مركز الأمير سلمان الاجتماعي) بمدينة الرياض، يوم غدٍ السبت، الموافق 17/4/1433هـ، بعد صلاة المغرب مباشرة، افتتاحية الحملة إيذانا بانطلاقها، والتي ستتوّج فعاليَّات الحملة بمحاضرة للمشرفة العامة على المركز: د.أسماء بنت راشد الرويشد، تحت عنوان (( نحو مسؤولية متكاملة ))، وهو الشعار الذي اتخذته الحملة معبِّرًا عنها..

جديرٌ بالذكر ، أن الحملة تشمل الكثير من الفعاليات المتنوعة، والتي تم الإعداد لها لتشمل كافة فئات المجتمع من جهة، ولتسهم في غرس خلق (المسؤولية) فيهم بوسائل وأدوات مختلفة من جهة أخرى..

ومن أبرز هذه الوسائل المستخدمة في الحملة:

حلقات النقاش

البرامج الفضائية

اللقاءات الحوارية

ورش العمل المتخصصة

وسيتم بعون الله إنزال جدول الحملة، ليتسنى للجميع الإطلاع على فعاليَّاتها ، وحضورها.

دعوة عامة لحضور افتتاحية الحملة بمحاضرة (نحو مسؤولية متكاملة) للدكتورة أسماء الرويشد، وانطلاقة واعية لمجتمع مسؤول.. 

يُدشن مركز آسية للاستشارات التربوية والتعليمية أولى حملاته السنوية، بحملة متميزة تهدف إلى تعزيز (المسؤولية) لدى أفراد المجتمع بكافة فئاته..

و بإذن الله سيشهد (مركز الأمير سلمان الاجتماعي) بمدينة الرياض، يوم غدٍ السبت، الموافق 17/4/1433هـ، بعد صلاة المغرب مباشرة، افتتاحية الحملة إيذانا بانطلاقها، والتي ستتوّج فعاليَّات الحملة بمحاضرة للمشرفة العامة على المركز: د.أسماء بنت راشد الرويشد، تحت عنوان (( نحو مسؤولية متكاملة ))، وهو الشعار الذي اتخذته الحملة معبِّرًا عنها..

جديرٌ بالذكر ، أن الحملة تشمل الكثير من الفعاليات المتنوعة، والتي تم الإعداد لها لتشمل كافة فئات المجتمع من جهة، ولتسهم في غرس خلق (المسؤولية) فيهم بوسائل وأدوات مختلفة من جهة أخرى..

ومن أبرز هذه الوسائل المستخدمة في الحملة:

حلقات النقاش

البرامج الفضائية

اللقاءات الحوارية

ورش العمل المتخصصة

وسيتم بعون الله إنزال جدول الحملة، ليتسنى للجميع الإطلاع على فعاليَّاتها ، وحضورها.

المصدر : مركز آسيا للاستشارات